يتوافر الدواء فى صورة شراب وأقراص للإسهال ويحتوى على المادة الفعالة نيفروكسازيد

كونستبرايد constipride أقراص : دواعي استعماله وجرعته الصحيحة

هناك العديد من العوامل المختلفة التي حُدِّدَت، بما في ذلك العوامل البيئية والبيولوجية والوراثية، حيث إن الأدلة المتاحة تشير إلى أن ما يلي قد يُعرِّض الأطفال لخطر أكبر للإصابة باضطراب طيف التوحد:

نتائج البحث الوطني (الحالة الصحية للأطفال والمراهقين السعوديين)

يواجه أكثر من نصف الأطفال المصابين بالتوحد من مشاكل النوم المزمنة، وتؤدي هذه المشاكل لزيادة التحديات السلوكية التي يمر بها الطفل، فإن قلة النوم وضعف جودته تؤثر في قدرة المصاب على التعلم، وتفاقم بعض السلوكيات السلبية مثل فرط النشاط وعدم التركيز والانتباه وزيادة العدوانية، ولكن هنالك بعض الطرق والنصائح التي تساعد على تحسين النوم، وفيما يأتي بعضاً منها:[٦]

من المهم ملاحظة أن بعض الأشخاص غير المصابين باضطراب طيف التوحد قد يعانون أيضًا من بعض هذه الأعراض، ولكن بالنسبة للأشخاص المصابين بالتوحد تمثل هذه الخصائص تحديًا وتشمل:

ارتداء ملابس خفيفة وعدم تغطية الطفل بطبقات كثيرة من الملابس.

العلاقات الاجتماعية: تركز على تحسين المهارات الاجتماعية وبناء الروابط العاطفية.

وعلى الرغم من أن الأسباب الدقيقة خلف الإصابة بالتوحد ما زالت غير معروفة إلا أنه يوجد العديد من الأبحاث التي أشارت إلى دور الجينات التي تعمل مع بعض العوامل البيئية فتؤدي بطريقة ما للإصابة به، بالإضافة إلى بعض عوامل الخطر التي تزيد من great post فرص الإصابة بالتوحد، مثل وجود أخ مصاب، أو الإصابة ببعض الحالات الوراثية، أو انخفاض الوزن عند الولادة،[١٢] ومن الجدير بالذكر أنه لغاية الآن لم يتم الوصول لعلاج نهائي وفعال لحالات التوحد، إلا أنه من الممكن أن يتم اتباع خطة علاجية تُساعد الطفل المصاب على تحدي وتجاوز الأعراض والوصول إلى إمكانيات وقدرات كاملة، ويجب التنويه إلى أهمية اتباع خطط علاجية مناسبة حيث أن لكل حالة خطة علاجية تختلف عن غيرها اعتماداً على عدة عوامل أهمها عمر الطفل وتشخيصه والعوامل الفردية ومشاكله الطبية وظروفه الصحية.[١٣]

يمكن أحيانًا حدوث العدوى أثناء السفر إلى الخارج وهو يُعرف هذا بإسهال المسافرين.

تجنب الإصابة بالإمساك: يُعد الإمساك من المشاكل الشائعة لدى المصابين بالتوحد ويعود ذلك لمحدودية خيارات الطعام للطفل المصاب، ولأجل ذلك يُنصح باتباع نظام غذائي غني بالألياف، وتشجيعه على ممارسة الأنشطة البدنية والإكثار من شرب السوائل والماء. تقليل الآثار الجانبية والتفاعلات الدوائية: تسبب بعض الأدوية التي تُستخدم للحد من أعراض مرض التوحد بانخفاض الشهية وذلك يؤدي لقلة كمية الطعام اليومي التي يتناولها الطفل مما يؤثر سلباً في نموه، وفي المقابل يوجد بعض العلاجات الدوائية التي قد تزيد من شهية الطفل، وبعضها الآخر قد يؤثر في عملية امتصاص الفيتامينات والمعادن في الجسم، لذلك يجب الاستفسار من قبل الطبيب المعالج حول إمكانية حدوث مثل هذه الآثار الجانبية وأفضل النصائح والطرق للتقليل منها.

نقص بعض الفيتامينات والمعادن مثل نقص فيتامين د أو الكالسيوم.

يرفرف الأيدي، أو المشي على أصابع القدم لفترة طويلة، أو يدور في دوائر.

استخدام بعض الصور والشروحات التي توضح للطفل ما يمكن أن يتوقعه خارج المنزل.[٨]